الرئيسيةالتسجيلمكتبي  الرسائل الخاصةالبحثالخروج

  
 




الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  
مرحبا بكم معنا في شبكه دينك الاسلاميه
☆ لمعرفه كيفيه التسجيل معنا والاستمتاع بجميع خواص الشبكه اضغط هنا
 


شبكه دينك :: الاقسام العامة :: القسـم العام

  
شاطر
 

  
اسباب نزول  قوله عز وجل " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا " Emptyالإثنين أغسطس 07, 2017 11:49 pm
المشاركة رقم:
مؤسس الشبكه
مؤسس الشبكه

MOHAMED-SERAJ

إحصائيةالعضو

✪ بلدك ✪ : اسباب نزول  قوله عز وجل " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا " Egypt10
✪ هوايتك ✪ : اسباب نزول  قوله عز وجل " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا " Unknow11
✪ عملك ✪ : اسباب نزول  قوله عز وجل " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا " Engine10
✪ عدد المساهمات ✪ : 158
✪ تاريخ الميلاد ✪ : 25/09/1998
✪ العمر ✪ : 26
http://e-net.0wn0.com
مُساهمةموضوع:اسباب نزول قوله عز وجل " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا "


اسباب نزول قوله عز وجل " ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا "


قوله تعالى : ( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا ) الآية [ 186 ] . 

278 - أخبرنا أبو محمد الحسن بن محمد الفارسي ، أخبرنا محمد بن عبد الله بن حمدون ، أخبرنا أبو حامد أحمد بن الحسن ، حدثنا محمد بن يحيى ، حدثنا أبو اليمان ، حدثنا شعيب ، عن الزهري ، أخبرني عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك ، عن أبيه - وكان من أحد الثلاثة الذين تيب عليهم : أن كعب بن الأشرف اليهودي كان شاعرا ، وكان يهجو النبي - صلى الله عليه وسلم - ويحرض عليه كفار قريش في شعره . وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - قدم المدينة وأهلها أخلاط : منهم المسلمون ، ومنهم المشركون ، ومنهم اليهود . فأراد النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يستصلحهم [ كلهم ] ، وكان المشركون واليهود يؤذونه ويؤذون أصحابه أشد الأذى ، فأمر الله تعالى نبيه - صلى الله عليه وسلم - بالصبر على ذلك وفيهم أنزل الله تعالى : ( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب ) الآية . 

279 - أخبرنا عمرو بن [ أبي ] عمرو المزكي ، أخبرنا محمد بن مكي ، أخبرنا محمد بن يوسف ، أخبرنا محمد بن إسماعيل [ البخاري ] ، أخبرنا أبو اليمان ، أخبرنا شعيب ، عن الزهري قال : أخبرني عروة بن الزبير : أن أسامة بن زيد أخبره أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ركب على حمار على قطيفة فدكية ، وأردف أسامة بن زيد [ وراءه ] ، وسار يعود سعد بن عبادة في بني الحارث بن الخزرج ، قبل وقعة بدر ، حتى مر بمجلس فيه عبد الله بن أبي ، وذلك قبل أن يسلم عبد الله بن أبي ، فإذا في المجلس أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان واليهود ، وفي المجلس عبد الله بن رواحة ، فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمر عبد الله بن أبي أنفه بردائه ثم قال : لا تغبروا علينا . فسلم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم وقف ، فنزل ودعاهم إلى الله ، وقرأ عليهم القرآن ، فقال عبد الله بن أبي : أيها المرء إنه لا أحسن مما تقول ، إن كان حقا فلا تؤذنا به في مجالسنا ، ارجع إلى رحلك ، فمن جاءك فاقصص عليه ، فقال عبد الله بن رواحة : بلى يا رسول الله ، فاغشنا به في مجالسنا ، فإنا نحب ذلك ، واستب المسلمون والمشركون واليهود حتى كادوا [ ص: 72 ] يتساورون ، فلم يزل النبي - صلى الله عليه وسلم - يخفضهم حتى سكتوا ، ثم ركب النبي - صلى الله عليه وسلم - دابته ، وسار حتى دخل على سعد بن عبادة ، فقال له : يا سعد ألم تسمع ما قال أبو حباب - يريد عبد الله بن أبي - قال : كذا وكذا ؟ ! فقال سعد بن عبادة : يا رسول الله اعف عنه واصفح ، فوالذي أنزل عليك الكتاب لقد جاء الله بالحق الذي نزل عليك وقد اصطلح أهل هذه البحيرة على أن يتوجوه ويعصبوه بالعصابة ، فلما رد الله ذلك بالحق الذي أعطاك شرق بذلك ، فذلك فعل به ما رأيت . فعفا عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأنزل الله تعالى : ( ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا ) الآية . 





توقيع : MOHAMED-SERAJ
 


  
الإشارات المرجعية
 

  
الــرد الســـريـع
..

 







Loading...